المشاركات

بابا ناكني نائمة و انا فتحت عيني و رايت زبه الكبير ف كسي

  في قصتي الساخنة بابا ناكني نائمة ولم اقدر على فتح عيناي من الخجل و انا غير مصدقة لما كان يحدث حيث انا اعيش مع بابا و ماما فقط حيث تطلقت بعد زواج لم يعمر سوى بضعة شهور و هكذا اصبحت اعيش مع بابا و انا مطلقة و لكن لم يسبق ان تحرش بي بابا او ابدى امامي اي شيء سلبي . في ذلك اليوم كنت متعبة جدا حيث كنا في عرس احدى القريبات و عدنا للبيت انا و بابا فقط في سيارته اما ماما فقد بقيت هناك و ذهبت انا للنوم و التعب يقطعني و لكن في وسط الليل احسست بشيء ثقيل فوق جسمي حتى ظننت انه عفريت و كدت اصرخ ولكن لما فتحت عيني وجدت امرا مريبا جدا لم اصدق ان بابا ناكني نائمة و قد فتحت عيني عليه و هو يقبلني بحرارة و يتحسس على نهودي و اندهت من الامر و لكن لم اجرا على فتح عيني و تركته يبعبصني و يقبلني بكل حرارة و رغم ان عيوني كانت مفتوحة الا ان بابا لم ينتبه للامر لانه كان غارق في الشهوة و اعتقدت انه سيكتفي فقط بالمداعبات و لكن الامور تطورت بعد ذلك اكثر . و راح ابي يسحب لي الكيلوت و يخرج زبه و كان زبه كبير جدا الى درجة لا تصدق و يلمع في ذلك الظلام براسه الاحمر الذي يشبه المصباح و بدا يحكه على كسي و يسخنني و باب...

ناكني ابن اخي و هجم على فراشي بمحنة كبيرة وزبه ادهشني و سخنني

  كانت ليلة جميلة و مخيفة في نفس الوقت حين ناكني ابن اخي الذي فاجاني كيف دخل الى غرفتي في ذلك اليوم و انا نائمة لوحدي و كان الجو حار جدا و المبرد معطل و لم اجد الى المروحة و حين فتح الباب لم انتبه له الى ان لمسني و وضع يده على صدري . و لما فتح عيني ارتبكت و انا اتخيل ان هناك عفريتا من الجن يهجم علي لكني رايت صبري ابن اخي يحاول غلق فمي و انا مندهشة و لم اتوقع انه يريد ان ينيكني بل ظننت انه يريد ان يخبرني بامر ما ثم سالته ما الامر حبيبي فقال لا شيء اتيكنا نستمتع يا عمتي الحبيبة و حاولت صفعه لكنه امسك يدي و بدا يقبلني بحرارة من الشفتين و كان يتصرف بطريقة ادهشتني لانني اعتقدت انه ما زال صغير على هذه الامور ثم دفعني الى السرير و راح يسد انفاسي بشفتيه و هو يقبلني بحرارة كبيرة وناكني ابن اخي نيك كانه رجل كبير و كان جريئ جدا و انا لما ايقنت اني ساتناك لا محالة استسلمت له و فتحت حتى رجلاي لانه كان لذيذ و ساخن جدا وحتى طريقته في التقبيل حارة جدا . و قرب زبه من جسمي حتى لمسني به و كان زبه كبير جدا و يملا كل ما بين فخذيه و هو يقربه و يحكه حك ساخن و انا صرت اتجاوب معه و ابادله القبلات الحارة و ...

الحماة مصدومة و الحمى يمارس جنس المحارم مع زوجة الابن الجميلة

  لا زالت الحماة مصدومة من فعل زوجها الحمى الذي اتهمته بانه يمارس جنس المحارم مع زوجة الابن الجميلة إلهام وهي ما نبدأ بعريفها. كانت إلهام,. فتاة ممشوقة القد حلوة المحيا عريضة الردفين ظاهرة الأنداء بضة الجسد, تحلم بان تكون طبيبة بعد كل سني هذه الدراسة المرهقة إلا أن حلمها و حلم عملها لم يكتمل وسط تحكمات أسرتها المحافظة جداً و الميسورة نوعاً ما؛ فهي إن تكن قد التحقت بكلية الطب و نالت البكالريوس إلا أنها لا زالت بنت مصيرها الزواج و كان ذلك رأي عائلتها. لم تكد تتخرج حتى تقدم إليها وجدي شاب من أسرة ثرية هو وحيد أسرته و قرة عينها و يعمل في هندسة التعدين و التنقيب عن أبار البترول . لم يسع إلهام أن ترفضه فهو وسيم و جذاب و بمركز مالي و وجاهة محترمة تتمناها كل فتاة فوافقت رغم أنها كانت أن تود أن تعمل كطبيبة.انتقلت إلي بيت الزوج وجدي وهو فيلا محترمة لتجد حماتها و حماها يعيشان مع ابنهما الوحيد! لا تنسى إلهام زوجة الابن ليلة الدخلة النارية التي مرت بها و فض وجدي زوجها فيها بكارتها. فبعد أن أغلق عليهما باب غرفة النوم لاثمها أول قبة لتخجل ليهمس لها رافعاً كمثرى ذقنها اللطيف: لا بقا..إحنا خلاص بقي...

انيك اختي القحبة و هي توحوح و تبكي ثم اكب في وجهها و ابول عليها

  ما احلى نيك المحارم حين انيك اختي القحبة الجميلة الممحونة التي تحب الزب و تمارس هوايتها المفضلة في السكس مع كل ابانء الحي حتى صرت اخجل من تصرفاتها و دائما اتخاصم معها و لكنها لم ترتدع حتى قررت ان اعاقبها بطريقتي الخاصة . و لما دلخت الى غرفتها وجدتها تحكي في التلفون و تضحك و نزعت من يدها الهاتف و رميته على الارض و شتمتها و قلت لها حسنا هيا انت تحبي الزب و لا تملين منه و فتحت بنطلوني واخرجت زبي لها و هي متعجبة من فعلتي ثم جذبتها من شعرها و قربتها من زبي و اجبرتها على المص و الرضع بكل حرارة و هي تبكي لانها خافت مني و من تهوري  . و بات انيك اختي القحبة و زبي يسد فمها ثم جذبتها من شعرها و انا اشتمها خذي يا شرموطة و هي تطلب مني ان اتوقف تارة بالترجي و تارة اخرى بالتهديد و انا اصفعها و انيكها من الفم و اقول لها خذي انت تحبي الزب انت قحبة . و ملات فمها بزبي ثم طرحتها على الارض و ادخلت لها ثلاث اصابع كاملة في كسها و بدات انيكها بيدي و اريد ان اقطع لها كسها و انيك اختي القحبة  وهي تصرخ و تبكي من الالم و وجدت في داخلي رغبة كبيرة في ادخال زبي في كسها و ادخلته للخصيتين و كان كسها سا...

اركب زب اخي العاجز و اعطيه احلى متعة حتى يقذف بعدما اشفقت عليه

  لم اكن لافعلها و اركب زب اخي العاجز المسكين لولا اني اشفقت لحاله فانا حين رايته بتلك الحال عرفت انه ممحون و بحاجة الى امراة و لم اجد الا انا من يقدر على التكفل به و اخ مسكين مقعد و مشلول بعدما تعرض لحادث مرور قبل سنوات و قد ناهز الثلاثين من عمره . و كنت انا اغير ثيابه و اعتني به  ولم افكر ابدا في الامور الجنسية و حتى زبه كنت احاول اخفاءه قدر المستطاع لكن في ذلك اليوم اقتربت منه حتى اطعمه فرايته ينظر الي بطريقة غريبة و لما وقع من يدي الخبز على حجره حاولت امساك قطعة الخبز و لكن يدي وقعت على زبه لاده منتصب بطريقة مدهشة جدا . و للحظة واحدة احسست بان اخي بحاجة الى حنان جنسي و امراة تطفي جمرته  وطبعا لا توجد اي فتاة تقبل بهكذا رجل تتزوجه او تقيم معه علاقة عاطفية و رحت اركب زب اخي بكل جراة رغم انه كان يحاول منعي و ايقافي . و اخرجت الزب من البوكسر لاجد مثل العمود الحديدي و امسكته بيدي لاتحسس نعومته و حنانه ثم من دون ان امص او افعل اي شيء جلست فوق الزب و تركته يدخل في كسي للخصيتين و عندها بدا اخي ينازع و كانه يتالم و المحنة الجنسية فيه كبيرة وحارة جدا و انا اركب زب اخي و اتركه ي...

كس خالتي الرطب جعل شهوتي تنفجر من زبي حارة و لذيذة نار

  لم اكن اتوقع ان كس خالتي الرطب المبلول الذي كان ساخن نار يفعل بي كل ذلك الامر و خالتي المطلقة جميلة و تملك جسم جميل خاصة في الطيز و انا اعتدت على ممازحتها و الاختلاء بها لكن لم تصل الامور الى ممارسة زنا المحارم  والسكس . و رغم انني كنت اتفادى النظر الى طيزها لمدة طويلة الا ان جماله و فتنته كانت اوقى مني و خالتي لا ادري ان كانت تتعمد ارتداء الملابس المثيرة امامي ام ان الامر كان يحدث لا اراديا الى ان وجدت نفسي في ذلك اليوم اشاهد فيديو في الفايسبوك فيه اشياء مضحكة جدا و جاءت خالتي و جلست في حجري و احسست بحرارة جنسية قوية جدا هيجتني لما تلامس زبي على مؤخرتها الطرية شعرت في تلك اللحظة بحرارة غريبة في كل جسمي و زبي تتحرك و انتصب زبي و احسست ان كس خالتي الرطب كان يريد الزب و هي تضحك و تلعب بلسانها و وضعت يدي على كتفها فتبسمت ثم اعطيتها فمي و بدات تقبلني بحرارة كبيرة من الشفتين . في تلك اللحظة كنت انا اغلي من المحنة و ادرتها حتى قابلتني و بدات اقبلها بجنون من الفم و المس لها الثديين بكل حرارة و هي ساخنة و انا اتجاوب معها و زبي لم يعد بماكانه البقاء تحت البنطلون و لما رفعت طيزها قليل...

اخي ينكح كسي و نمارس سكس المحارم و ارضع زبه كانه زوجي

  انا امارس سكس المحارم و اخي ينكح كسي كانه زوجي و ارضع له زبه و انا مفتوحة و لكن لا احد يعلم بالامر و صرت قلقة و اخشى ان اقع في الحمل لانه لما ينيكني دائما يقذف في داخل رحمي و اخشى ان نقع في المحظور . و ساحكي لكم اليوم فقط عن المتعة الكيرة التي اعر بها لما يخرج لي اخي زبه و انا انظر اليه اسمر اللون احمر الراس و يكون منتصب كالموزة و يتركني ارضع و امص بلا توقف و بكل حرارة جنسية و انا ارى اخي منصف واقف متكئ على الحائط و يئن بكل محنة و شهوة من حلاوة المص و الرضع الساخن و انا احب المص ثم يسخن الى الدرجة التي لا يقدر ان يتحمل فيه اكثر و يطلب مني ان اتركه يدخل زبه و في ذلك اليوم الحار كان الزب ساخن جدا و اكثر من المعتاد و امسكته انا بيدي و عدلته بين اشفار الكس و تركته ينزلق و اخي ينكح كسي بحرارة كبيرة جدا و هو حين يسخن يصبح مثل الوحش و زبه كان لذيذ جدا و جد قوي . ثم احسست بتحرك الزب و الراس داخل الكس و انا اسخن اكثر منه  واشعر بمحنة جنسية جميلة جدا و لذيذة و اخي منصف يدفع  ويدخل بقوة كبيرة و امسكني و هو ملتصق في صدري يدفع زبه بحرارة جنسية كبيرة جدا داخل الكس الى ان دخل زبه بالك...